يزداد الشك والحيرة لدى المراقبين في سياسة التحالف الدولي بقيادة واشنطن، الذي لم يثن تنظيم الدولة عن تقدمه وتمدده رغم الضربات الجوية.
وبحسب مراقبين فإن الولايات المتحدة الأمريكية اختارت وقتا ومكانا ملائمين يتماشيان مع سياساتها في العراق وسورية لجملة أسباب منها ما يتعلق بالصراع مع إسرائيل ومنها ما هو مرتبط بالنفط.
ووفق المتابعين للأحداث فإن هذه الحرب ضد ما يسمى بتظيم الدولة الإسلامية ستخلق للولايات المتحدة وحلفائها إمكانية رسم المنطقة وفق أولوياتها التي تحتاج من وقت لآخر لابتكار عدو جديد.
التعليق بإستخدام حساب جوجل
تعليقات الفيسبوك