حسب المعطيات المتوفرة لدى علماء جامعة غيسن الألمانية، الذين قاسوا درجة حرارة الجو فوق سطح الماء في مناطق مختلفة من المحيط، ستكون حرارة الجو هذه السنة هي الأعلى في تاريخ مراقبة وتسجيل التغيرات المناخية.
إن بلوغ ظاهرة النينو الطبيعية (وتعني المولود الصغير وهي مجموعة من التغيرات المرتبطة بدرجة الحرارة والضغط والمعطيات الكيميائية للمحيطات والغلاف الجوي، مع الكوارث الطبيعة) جنوب صقلية مرتبط بالتغيرات المناخية وتقلبات درجات الحرارة. وعند حدوث هذه الظاهرة تبدأ درجة حرارة الماء في المنطقة الاستوائية من المحيط الهادئ بالارتفاع خلال نصف سنة، ما يؤدي الى تغيرات جذرية في اتجاه الرياح والتيارات المائية، التي بدورها تسبب الجفاف في مناطق وهطول أمطار
التعليق بإستخدام حساب جوجل
تعليقات الفيسبوك